تتجه الأنظار إلى الخطاب الذي سيلقيه رئيس تيار المردة سليمان فرنجية اليوم، بمناسبة ذكرى "مجزرة إهدن" التي ذهبت بأبويه وشقيقته الصغيرة، علما أنه لم يعلن ترشيحه رسميًّا للرئاسة، إنما هو مرشح من قبل ثنائي "أمل وحزب الله".
واقع الحال أن الوزير السابق جهاد أزعور يستقطب الكثير من الأصوات، بينما "حزب الله"، المتبني ترشيح فرنجية، يملك الأكثر من الأوراق.
المصدر : الانباء الكويتية
التصنيفات :
سياسة