تتّجه الأنظار الى ساحة النجمة بعد 3 أيام، تحديداً نحو جلسة انتخاب رئيس للجمهورية، حيث يتنافس مرشح المعارضة الجديد جهاد أزعور، ومرشح الممانعة القديم - الجديد سليمان فرنجية.
آخر تبنّيات أزعور، أتت من اللقاء الديمقراطي الذي أيّد ترشيحه لتولي سدة الرئاسة، فيما الجبهة فتحها عضو اللقاء مروان حمادة على فرنجية بعد فصل الصداقة معه عن السياسة، مشيراً الى أن لبنان لن يُعيد بشار الأسد الى قصر بعبدا.
وجاء الموقف المضاد على لسان المدير السابق للأمن العام اللواء عباس ابراهيم، الذي اعتبر أن ترشيح أزعور جاء لقطع الطريق على فرنجية، مؤكداً أن من رشّح فرنجية لن يتراجع.
المصدر : نداء الوطن
التصنيفات :
سياسة