هل الحل بـ"المرشّح الثالث"؟


 قالت مصادر نيابيّة إنّ ما تبيّن بعد صدور نتائج جلسة الإنتخاب أنّه من دون أيّ مكوّن في البلاد لا يُمكن إنتخاب رئيسٍ للجمهوريّة، وهذا لا يحصل من دون التوافق والحوار الذي يُعتبر وحده مفتاح الحلّ، عبر معالجة ومناقشة كافة الهواجس، للتوصّل إلى تقريب وجهات النظر.وأضافت المصادر النيابيّة أنّ المرشّح الثالث قد يكون منطلقاً لخارطة الحلّ، وقد يتوافق عليه الجميع، لأنّه بعيد عن الإصطفافات السياسيّة، ولأنّ أيّ فريق داعمٍ للوزير السابق جهاد أزعور أو رئيس تيّار "المردة" سليمان فرنجيّة، سيقوم بتطيير النصاب في حال شعر بأنّ أحد هذين المرشّحين قريب من الـ65 صوتاً.

إرسال تعليق

أحدث أقدم
يرجى الدردشة مع فريقناسوف يرد المسؤول في غضون بضع دقائق
مرحبًا ، هل هناك أي شيء يمكننا مساعدتك به؟ ...
ابدأ الدردشة ...