علّق رئيس حزب "الكتائب اللبنانية" النائب سامي الجميّل على كلام أمين عام حزب الله السيّد حسن نصرالله، خلال خطابه اليوم الذي تطرّق فيه إلى موضوع الشغور الرئاسي.
وكتب الجميّل في تغريدةٍ على حسابه عبر "تويتر": "يبدو من كلام أمين عام حزب الله اليوم أنه يريد للفراغ الرئاسي أن يطول، فهو يشترط أن يكون معيار الرئيس حماية ظهر المقاومة وهو أمرٌ مرفوض".
وقال: "نريد رئيساً يعمل لخدمة لبنان واللبنانيين فقط وتحت سقف الدستور. رئيساً يعمل بهدوء على إستعادة السيادة عبر معالجة مشكلة السلاح لا على ضمان بقاءه".
وقال: "نريد رئيساً يعمل لخدمة لبنان واللبنانيين فقط وتحت سقف الدستور. رئيساً يعمل بهدوء على إستعادة السيادة عبر معالجة مشكلة السلاح لا على ضمان بقاءه".
ورأى نصرالله في كلمة له خلال إحياء "يوم الشهيد"، أن "الفراغ في الرئاسة ينعكس على كل اللبنانيين والوضع اللبناني والمصلحة الوطنية الكبرى هي أن ينتخب رئيس في أسرع وقت ممكن"، قائلاً: "لا نظن أن أحدًا يريد الفراغ الرئاسي في لبنان".
واعتبر، أن "رئاسة الجمهورية هي مفصل حساس ومصيري في لبنان وستترك أثارها على مدى السنوات الست وما بعدها".
وأشار الى أنه "يجب الحفاظ على عناصر القوة في لبنان ورئاسة الجمهورية أهمها ولها علاقة بالأمن القومي لبلدنا".
وقال: "لا خيار أمام اللبنانيين إلا الحوار فيما بينهم من أجل إنجاز استحقاق الرئاسة".
وشدد على أنه "اذا أرتدتم لبنان قوياً ويتمكن من يستخرج الغاز عليكم الاتيان برئيس شجاع لا يطعن المقاومة في ظهرها".
وذكّر بأن "المقاومة التي صنعت التحرير عام 2000 والتي قاتلت بالسياسة والعسكر في الـ 2006 كانت مطمئة في ظهرها لأن الرئيس إميل لحود لن يطعنها أو يتركها".
واعتبر، أن "رئاسة الجمهورية هي مفصل حساس ومصيري في لبنان وستترك أثارها على مدى السنوات الست وما بعدها".
وأشار الى أنه "يجب الحفاظ على عناصر القوة في لبنان ورئاسة الجمهورية أهمها ولها علاقة بالأمن القومي لبلدنا".
وقال: "لا خيار أمام اللبنانيين إلا الحوار فيما بينهم من أجل إنجاز استحقاق الرئاسة".
وشدد على أنه "اذا أرتدتم لبنان قوياً ويتمكن من يستخرج الغاز عليكم الاتيان برئيس شجاع لا يطعن المقاومة في ظهرها".
وذكّر بأن "المقاومة التي صنعت التحرير عام 2000 والتي قاتلت بالسياسة والعسكر في الـ 2006 كانت مطمئة في ظهرها لأن الرئيس إميل لحود لن يطعنها أو يتركها".
التصنيفات :
سياسة