أشارت مصادر مطّلعة الى أن حظوظ رئيس تيار المردة سليمان فرنجية بالوصول الى كرسي بعبدا تراجعت الى حدود "الحرق"، وذلك لأن وجوده في المحور "السوري-الروسي-الإيراني" يمنع القوى الغربية وعلى رأسهم فرنسا من تبنّي ترشيحه والسير به، وخصوصًا بعد احتدام الحرب الروسية-الأوكرانية، وما يتبعها من عزل أوروبي وأميركي لـ روسيا.
التصنيفات :
سياسة