تشير مصادر في نقابة موظفي الدولة الى خلاف ضمني بين حزب الله وحركة أمل، اذ يريد الحزب عودة الموظفين الى العمل ولو بالحد الأدنى لتسيير أمور المواطنين واحتواء النقمة فيما تُصر الحركة على المضي في الاضراب الى أن يحصل الموظفون على حقوقهم. وتنطلق الحركة من مطالبها كون عدد الموظفين التابعين لها في ملاك الدولة لا يستهان به.
التصنيفات :
سياسة