يشوب العلاقة بين رئيس الحكومة الأسبق فؤاد السنيورة و رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط جفاء، بسبب مطالبة الأول للثاني بثمن سياسي، لقاء مساهمته -كما يقول- بإيصال نواب "جنبلاطيين" إلى البرلمان بعدما أمن انضمامهم إلى لوائح إنتخابية، وهو ما تعامل معه جنبلاط باستياء شديد.
التصنيفات :
سياسة