قالت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا، إن عددا من النشطاء، تعرفوا على هوية ثلاثة لاجئين فلسطينيين، من بين ضحايا القتل الجماعي لمعتقلين في حي التضامن بدمشق، في الفيديو الذي نشرته صحيفة الغارديان البريطانية قبل أيام.
وأشارت إلى أن الضحايا هم: وسيم عمر صيام، وسعيد أحمد خطاب، ولؤي الكبرا. وهم من مخيم اليرموك في العاصمة السورية دمشق.
ونقلت المجموعة عن مصادرها أن وسيم صيام، خريج معهد إعداد مدرسين، واعتقل عام 2013، من قبل قوات تابعة للنظام بشارع نسرين، خلال محاولته الخروج من مخيم اليرموك، لجلب الطحين للأهالي المحاصرين آنذاك.ولفت نشطاء إلى أن سعيد أحمد خطاب، هو حفيد سعيد خطاب، أحد قادة ثورة 1936 في فلسطين، والذي استشهد في مجزرة عين الزيتون على يد عصابات الآرغون الصهيونية.
وقالت المجموعة إن 16 لاجئا فلسطينيا، جرى توثيق إعدامهم على يد قوات النظام، في حي التضامن، خلال سنوات الأحداث في سوريا، فضلا عن فقدان العشرات من الفلسطينيين في الحي ذاته، بينهم عائلات بأكملها.
وكانت صحيفة الغارديان، بثت مقطعا مصورا، التقط عام 2013، في حي التضامن بدمشق، لجندي من النظام السوري، يقوم بإعدام 41 معتقلا.
وتظهر المشاهد القاسية، إعدام المعتقلين، على يد عنصر للنظام عبر رميهم في حفرة، ثم إطلاق الرصاص عليهم، ليقدم بعدها على سكب البنزين على جثثهم وحرقها.
ونقلت المجموعة عن مصادرها أن وسيم صيام، خريج معهد إعداد مدرسين، واعتقل عام 2013، من قبل قوات تابعة للنظام بشارع نسرين، خلال محاولته الخروج من مخيم اليرموك، لجلب الطحين للأهالي المحاصرين آنذاك.ولفت نشطاء إلى أن سعيد أحمد خطاب، هو حفيد سعيد خطاب، أحد قادة ثورة 1936 في فلسطين، والذي استشهد في مجزرة عين الزيتون على يد عصابات الآرغون الصهيونية.
وقالت المجموعة إن 16 لاجئا فلسطينيا، جرى توثيق إعدامهم على يد قوات النظام، في حي التضامن، خلال سنوات الأحداث في سوريا، فضلا عن فقدان العشرات من الفلسطينيين في الحي ذاته، بينهم عائلات بأكملها.
وكانت صحيفة الغارديان، بثت مقطعا مصورا، التقط عام 2013، في حي التضامن بدمشق، لجندي من النظام السوري، يقوم بإعدام 41 معتقلا.
وتظهر المشاهد القاسية، إعدام المعتقلين، على يد عنصر للنظام عبر رميهم في حفرة، ثم إطلاق الرصاص عليهم، ليقدم بعدها على سكب البنزين على جثثهم وحرقها.
التصنيفات :
سياسة