حَفِلت الساعات التي تلت تصريح رئيس الجمهورية ميشال عون من بكركي خلال قداس عيد الفصح والذي تطرَّق خلاله بإنتقادات إلى "الثنائي الشيعي" دفعت بالمعاون السياسي لرئيس مجلس النواب، علي حسن الخليل، للتدخل بشكل "عنيف"، والقيام بإتصالات "تهدئة" لمنع إنعكاس هذا الجو "المشحون" على طبيعة التعاون الإنتخابي بين حركة أمل و التيار الوطني الحرّ في عدة دوائر".
ويُلاحظ أنّ "التيار يتعمد مؤخراً "التحرّش" بالحركة على الرغم من التعاون الإنتخابي القائم بينهما".
التصنيفات :
سياسة