قالت أوساط مطلعة أن حزب الله يعرف بأن انتخابات 2022 مختلفة عن انتخابات 2016 وان لا إمكانية هذه المرة لا لفرض "رئيس حليف" ولا للعب ورقة الفراغ الرئاسي، وقدرة الحزب حاليا تكمن حصرا في وضع فيتو على من لا يريده رئيسا، بمعنى استحالة إيصاله "باسيل وفرنجية"، خصوصا في ظل العقوبات الأميركية المفروضة على الأول، وخسارة الثاني لحليف ثمين هو سعد الحريري.
التصنيفات :
سياسة