لفتت أوساط بيروتية إلى "الدور الذي يحاول أنْ يلعبه "إتحاد العائلات البيروتية" في الإنتخابات النيابية في بيروت وتقديم مُرشحين من صفوفه بالرغم من موقف الرئيس سعد الحريري "الصارم" بعدم المشاركة فيها".
وإعتبرت تلك الأوساط أنّ "الفرق بين تيار المستقبل وإتحاد العائلات هو مثل الفرق بين الدواء الأصلي والدواء الجينيريك، والإتحاد يُشكل في الواقع تنظيماً تابعاً لتيار المستقبل وقد إستخدمه الحريري الأب ومن بعده الإبن في الإنتخابات النيابية والبلدية وقد يُشكل اليوم غطاءًا للمستقبل للعب دور إنتخابي ترشيحاً وإنتخاباً من خارج الحظِر الذي فرضه رئيس التيار الأزرق، فَهل يكون العلاج بالجينيريك هو الوصفة "الشافية" في غياب الدواء الأصلي؟"
وإعتبرت تلك الأوساط أنّ "الفرق بين تيار المستقبل وإتحاد العائلات هو مثل الفرق بين الدواء الأصلي والدواء الجينيريك، والإتحاد يُشكل في الواقع تنظيماً تابعاً لتيار المستقبل وقد إستخدمه الحريري الأب ومن بعده الإبن في الإنتخابات النيابية والبلدية وقد يُشكل اليوم غطاءًا للمستقبل للعب دور إنتخابي ترشيحاً وإنتخاباً من خارج الحظِر الذي فرضه رئيس التيار الأزرق، فَهل يكون العلاج بالجينيريك هو الوصفة "الشافية" في غياب الدواء الأصلي؟"
هذا السؤال طَرحته الأوساط نفسها وأجابت عليه وهو أنّ "إتحاد العائلات هو إسم كبير فقط أمّا الواقع فهو هيكل فارغ من المضمون ولا يُمثل إلّا نسبة ضئيلة من العائلات المُنضمة إليه والتي لا تُشكل سوى نسبة ضئيلة من عائلات المدينة". |
التصنيفات :
سياسة