وقال في حديثٍ لـ"ليبانون ديبايت": "نحن نحتاج لقرارات حاسمة، كذلك إلى الحوار حول مستقبل لبنان واللامركزية الموسّعة والاستراتيجية الدفاعية". وردًا على سؤال عن مصير التحالف بين "حزب الله" و"التيار الوطني الحر"، فأكّد أنّه "مُستمر خصوصا فيما يتعلّق بالانتخابات النيابية، ولكنه يحتاج إلى تطوير التفاهم والاتفاق على رؤية جديدة".
أمّا عن أسباب التصعيد "العوني" وما إذا كان في إطار شد عصب الشارع المسيحي قبل الإنتخابات، فإعتبر قصير أنّ ذلك "له علاقة بإستيعاب البيئة المسيحية الناقمة على الوضع الداخلي، إضافةً إلى أنّ هذا التصعيد مرتبط مُستقبلاً بحسابات إنتخابية دقيقة تتطلب التفاهم مع الحزب وحلفائه في معظم المناطق".
في سياقٍ آخر، وعن مصير العلاقات اللبنانية – السعودية، لفت قصير إلى أنّ "هذه العلاقة مُرتبطة بتطورات المنطقة وما يجري في اليمن والعلاقات مع إيران، فإذا تحسنت الأوضاع تنعكس علينا إيجاباً، وإلاّ التصعيد مُستمرّ".
في سياقٍ آخر، وعن مصير العلاقات اللبنانية – السعودية، لفت قصير إلى أنّ "هذه العلاقة مُرتبطة بتطورات المنطقة وما يجري في اليمن والعلاقات مع إيران، فإذا تحسنت الأوضاع تنعكس علينا إيجاباً، وإلاّ التصعيد مُستمرّ".
التصنيفات :
سياسة