وإعتبرت المصادر، أنّ "اللقاءات والنقاشات التي تحصل بين الطرفين على أكثر من محطة داخلية وخارجية، تعود أسبابها إلى حاجة كلّ من الطرفين، لإتخاذ موقفٍ حاسم حيال بعض الملفات لا سيّما المصيرية منها، لكن بعد ذلك فإن الأمور ستذهب بينهما نحو التعاطي بـ"المفرّق" أي على القطعة".
التصنيفات :
سياسة